لقناديل البحر سمعة سيئة. قد يخيف بعض الأشخاص أو يثير اشمئزازهم حتى. غير أن هذا المخلوق الإسنفجي البحري يعتبر من المخلوقات الجميلة. والغريب في هذا الحيوان الهلامي أن ليس لديه دماغ ليسبح عبر البحار بأمان.
قنديل البحر موجود في البحار منذ أكثر من 50 مليون سنة وليس لديه دماغ. يستخدم هذا الكائن الهلامي نظامه العصبي المتطور، الذي يتفاعل مع النبضات الخارجية مباشرة. لهذا السبب لا تحتاج قناديل البحر إلى دماغ لمعالجة المعلومات.